أما الذين عَرَÙوا رمضانَ Ùأقبلوا عليه إقبالَ الأØÙاد على جدهم الØبيب الذي عودهم Ø£Øسن العادات، Ùهؤلاء يتعلَّقون بذيله أن ÙŠÙŽÙوتَهم؛ Ùإن أَبى إلا الرØيل Ùعلى الموعد، ثم يبتهجون ÙÙŠ العيد بالوÙاء! وأما الذين أَنْكَروا رمضانَ ÙÙ†ÙŽÙَروا منه Ù†ÙÙور السّÙÙهاء من الواÙد الغريب، Ùهؤلاء يَتَوارَوْنَ منه بالأبواب خوÙًا أن يَراهم عند ذهابه عنهم Ùيرجع إليهم، ثم يَغترّÙون ÙÙŠ العيد بالجÙاء!